وردت لفظة (الحجر) في القرآن الكريم مرتين، ولفظة (الحجارة) عشر مرات، منها:
(سورة البقرة، الآية 60)
ويقال في تفسير هذه الآية الكريمة، إن نبي الله موسى كان مع قومه في التيه، يحمل حجرا مربعا من جبل الطور، فأمره الله بضربه بعصاه، فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا، في كل ناحية ثلاث عيون، فشرب منها قومه.
وفي سورة البقرة، الآية 24 يقول الله تعالي:
وفي السورة نفسها، الآية 74، يقول المولى عزَّ وجل:
وفي سورة الأنفال، الآية 32 يقول عزَّ من قائل:
وفي سورة هود، الآية 82 يقول المولى عزَّ وجل:
وحجارة من سجيل منضود، أي حجارة متتابعة ملوثه بالطين.
هكذا وردت ألفاظ الحجر والحجارة في بعض سور القرآن الكريم وآياته الكريمات. وهناك ألفاظ أخرى تدل على أسماء للحجارة، وردت بالقرآن الكريم، نذكر منها النُّصُب، في قوله تعالى، في سورة المائدة، الآية (3)وصلى الله وسلم على نبينا محمد وال محمد والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته